:: منتديات ثار الله الإسلامي ::

:: منتديات ثار الله الإسلامي :: (http://www.tharollah.com/vb/index.php)
-   منتدى الرد على تحريف القران (http://www.tharollah.com/vb/forumdisplay.php?f=84)
-   -   نماذج من السور والايات المحرفة حسب قول اهل السنة (http://www.tharollah.com/vb/showthread.php?t=1097)

الفاروق الاعظم 10-11-2010 07:37 PM

نماذج من السور والايات المحرفة حسب قول اهل السنة
 
رقم الصفحة : ( 91 ) { التحريف في سورة الأحزاب }
للأعلى




( 68 )



(1) - أخرج أحمد بن حنبل في مسنده ( 5 : 123 ) : ( حدّثنا عبد الله ، ثنا خلف بن هشام ثنا ، حماد بن زيد ، عن عاصم بن بهدلة ، عن زر ، عن أبي بن كعب أنّه قال : كم تقرؤون سورة الأحزاب ؟ ، قلت : ثلاثاًًً وسبعين آية ، قال : قط ! لقد رأيتها وإنها لتعادل سورة البقرة وفيها آية الرجم ! ، قال : زر : قلت : وما آية الرجم ؟ ، قال : ( الشيخ والشيخة إذا زنيا فأرجموهما البتة نكالاًً من الله والله عزيز حكيم ).



(2) - وفي الإتقان ( 2 : 25 ) : ( ، عن عروة بن الزبير ، عن عائشة ، قالت : كانت سورة الأحزاب تقرأ في زمن النبيّ (ص) : مائتي آية ، فلمّا كتب عثمان المصاحف لم نقدر منها إلاّ ما هو الآن ).

الفاروق الاعظم 10-11-2010 07:37 PM

{ التحريف في آية الرجم }
للأعلى




( 69 )



(1) - وأخرج النسائي في سننه الكبرى ( 4 : 272 ) : ( أخبرنا : العبّاس بن محمّد الدوري ، قال : ، ثنا : أبو نوح عبد الرحمن بن غزوان ، قال : ، ثنا : شعبة ، عن سعد بن إبراهيم ، عن عبيد الله بن عبد الله عن بن عبّاس ، عن عبد الرحمن بن عوف ، قال : خطبنا عمر فقال : ثمّ قد عرفت أنّ أناساًًًً يقولون : إنّ خلافة أبي بكر كانت فلتة ، ولكن وقى الله شرها ، وإنّه لا خلافة إلاّّ عن مشورة ، وأيما رجل بايع رجلاًًًً مشورة لا يؤمر واحد منهما تغرة أن يقتلا ، قال شعبة : قلت لسعد : ما تغرة أن يقتلا؟ ، قال : عقوبتهما إن لا يؤمر واحد منهما ، ويقولون : والرجم؟ وقد رجم رسول الله (ص) ورجمنا وأنزل الله في كتابه ، ولولا أنّ الناس يقولون زاد في كتاب الله لكتبته بخطّي حتّى ألحقه بالكتاب ).



(2) - قال : الزيلعي في نصب الراية ( 3 : 318 ) : ( قلت : روى البخاري ومسلم ، عن إبن عباس أنّ عمر بن الخطّاب خطب فقال : إنّ الله بعث محمداًً (ص) بالحقّ ، وأنزل عليه الكتاب فكان فيما أنزل عليه آية الرجم فقرأناها ووعيناها ورجم رسول الله (ص) ورجمنا من بعده ، وإنّي حسبت أن طال بالناس الزمان أن يقول قائل ما نجد آية الرجم في كتاب الله ، فيضلّوا بترك فريضة أنزلها الله فالرجم حقّ على من زنى من الرجال والنساء إذا كان محصناً إن قامت البيّنة أو كان حمل أو إعتراف ، وأيم الله ! لولا أن يقول الناس زاد عمر في كتاب الله عزّ وجلّ لكتبتها ).



(3) - وفي السنن الكبرى ( 4 : 273 ) : ( عن الحسين بن إسماعيل بن سليمان ، قال : ، ثنا : حجّاج بن محمّد ، عن شعبة ، عن سعد بن إبراهيم ، قال : سمعت عبيد الله بن عبد الله يحدث عن بن عبّاس ، عن عبد الرحمن بن عوف ، قال : ثمّ حجّ عمر فأراد أن يخطب الناس خطبته ، فقال له عبد الرحمن بن عوف : إنّه قد إجتمع عندك رعاع الناس وسفلتهم فأخّر ذلك حتّى تأتي المدينة ، قال : فلمّا قدم المدينة دنوت قريباًًً من المنبر فسمعته يقول : إني قد عرفت أنّ ناساًًً يقولون : أنّ خلافة أبي بكر كانت فلتة ، وإنّ الله وقى شرها ، إنّه لا خلافة إلاّّ عن مشورة ولا يؤمر واحد منهما تغرة أن يقتلا ، وأنّ ناساًًً يقولون : ما بال الرجم وإنما في كتاب الله الجلد ؟ وقد رجم رسول الله (ص) ورجمنا بعده ، ولولا أن يقولوا إثبت في كتاب الله ما ليس فيه لأثبّتها كما أنزلت ).



(4) - وفي مصنّف عبد الرزّاق ( 7 : 345 ) : ( عن إبن عباس ، قال : أمر عمر بن الخطّاب منادياًً فنادى : إنّ الصلاة جامعة ، ثمّ صعد المنبر فحمد الله وأثنى عليه ، ثمّ قال : يا أيها الناس ، لا تخدعنّ ، عن آية الرجم فإنها آية نزلت في كتاب الله وقرأناها ، ولكنّها ذهبت في قرآن كثير ذهب مع محمّد ).

الفاروق الاعظم 10-11-2010 07:37 PM

رقم الصفحة : ( 92 ) { التحريف في آية الرضاع }
للأعلى




( 70 )



(1) - أخرج مسلم في صحيحه ( 4 : 167 ) ، أنّ عائشة قالت : ( كان فيما أنزل من القرآن ( عشر رضعات معلومات يحرمن ) ، ثمّ نسخن ( بخمس معلومات ) ، فتوفّي رسول الله (ص) وهن فيما يقرأ من القرآن ) ، قال الترمذي في السنن ( 2 : 309 ) : ( وبهذا كانت عائشة تفتي وبعض أزواج النبيّ (ص) ، وهو قول الشافعي وإسحاق ، وقال أحمد بحديث النبيّ (ص) ( لا تحرم المصّة ولا المصّتان ) ، وقال : إن ذهب ذاهب إلى قول عائشة في خمس رضعات فهو مذهب قويّ وجبن عنه أن يقول فيه شيئاًًً ).



(2) - وأخرج عبد الرزاق الصنعاني في مصنّفه ( 7 : 496 ) : ( أخبرنا : عبد الرزّاق ، قال : ، أخبرنا : إبن جريج ، قال : سمعت نافعاًً يحدّث أنّ سالم بن عبد الله حدّثه : أنّ عائشة زوج النبيّ (ص) أرسلت به إلى إختها أمّ كلثوم إبنة أبي بكر لترضعه عشر رضعات ليلج عليها إذا كبر ، فأرضعته ثلاث مرات ، ثمّ مرضت فلم يكن سالم يلج عليها ، قال : زعموا أنّ عائشة قالت : لقد كان في كتاب الله عزّ وجلّ عشر رضعات ثمّ ردّ ذلك إلى خمس ، ولكن من كتاب الله ما قبض مع النبيّ (ص) ).



(3) - وقد ذكرت عائشة بأنّ هذه الآية أكلها الداجن ، قال إبن حزم في المحلّى ( 11 : 235 ) : ( ثمّ إتفق القاسم بن محمّد وعمرة كلاهما ، عن عائشة أمّ المؤمنين ، قال : لقد نزلت آية الرجم والرضاعة فكانتا في صحيفة تحت سريري فلمّا مات رسول الله (ص) تشاغلنا بموته ، فدخل داجن فأكلها ) ، قال أبو محمّد - إبن حزم - : وهذا حديث صحيح ).



(4) - وفي سنن إبن ماجة ، عن عائشة ( 1 : 625 ) : ( لقد نزلت آية الرجم ، ورضاعة الكبير عشراًًً ، ولقد كان في صحيفة تحت سريري ، فلمّا مات رسول الله (ص) وتشاغلنا بموته ، دخل داجن فأكلها ).



(5) - وأخرج الطبراني في المعجم الأوسط ( 8 : 12 ) : ( عن عبد الله بن أبي بكر ، عن عمرة ، عن عائشة وعن عبد الرحمن بن القاسم ، عن أبيه ، عن عائشة ، قالت : نزلت آيه الرجم ورضاع الكبير عشراًًً فلقد كان في صحيفة تحت سريري فلمّا مات رسول الله (ص) تشاغلنا بموته فدخل داجن فأكلها ).

الفاروق الاعظم 10-11-2010 07:38 PM

رقم الصفحة : ( 93 )
{ حذف المعوذتين من القرآن }
للأعلى




( 71 )



(1) - في مجمع الزوائد ( 7 : 149 ) : ( ، عن زر قال : قلت : لأبيّ : إنّ أخاك يحكّهما من الصحف ! قيل لسفيان : إبن مسعود ، فلم ينكر ، قال : سألت رسول الله (ص) ، فقال : فقيل لي ، فقلت : فنحن نقول كما قال رسول الله ).



(2) - وفي مصنّف إبن أبي شيبة ( 1 : 538 ) : ( حدثنا : أبو الأحوص ، عن أبي إسحاق ، عن عبد الرحمن بن يزيد ، قال : رأيت عبد الله محا المعوذتين من مصاحفه ، وقال : لا تخلطوا فيه ما ليس منه ).



(3) - وقال إبن حجر العسقلاني في فتح الباري ( 8 : 743 ) : وقد أخرجه عبد الله بن أحمد في زيادات المسند والطبراني وإبن مردويه من طريق الأعمش ، عن أبي إسحاق ، عن عبد الرحمن بن يزيد النخعي ) ، ( قال : أن إبن مسعود يحكّ المعوذتين من مصاحف ويقول : أنهما ليستا من كتاب الله ).



(4) - وفي مسند أحمد ( 5 : 130 ) : ( حدثنا : عبد الله ، حدثني : أبي ، ثنا : سفيان بن عيينة ، عن عبدة وعاصم ، عن زر قال : قلت : لأبي : إنّ أخاك يحكّهما من المصحف ! فلم ينكر ، قيل لسفيان : إبن مسعود ، قال : نعم وليسا في مصحف إبن مسعود كان يرى رسول الله (ص) يعوذ بـهما الحسن والحسين ولم يسمعه يقرؤهما في شيء من صلاته ، فظنّ أنهما عوذتان وأصر على ظنّه ، وتحقق الباقون كونهما من القرآن فأودعوهما إياه ).

الفاروق الاعظم 10-11-2010 07:39 PM

{ فقدان سورتين أحدهما تعدل التوبة والأخرى المسبحات }
للأعلى




( 72 )



(1) - روى مسلم في صحيحه ( 3 : 100 ) : ( ، عن أبي الأسود ظالم بن عمرو ، قال : بَعثَ أبو موسى ، الأشعري إلى قراء أهل البصرة ، فدخل عليه ثلاثمائة رجلٍ قد قرأوا القرآن ، فقال : أنتم خيار أهل البصرة وقراؤهم ، فاتلوه ولا يطولن عليكم الأمد فتقسوا قلوبكم كما قست قلوب من كان قبلكم ، وإنا كنا نقرأ سورةً كنّا نشبِّهـها في الطّول والشدّة ببراءة ، فأنْسيتُها ، غير إني قد حفظت منها : ( لو كان لإبن آدم واديان من مالٍ لابتغى وادياًً ثالثاًً ، ولا يملأ جوف إبن آدم إلاّّ التراب ) ، وكنّا نقرأ سورةً كنّا نشبـهها بإحدى المسبِّحات فأنسيتها غير إنّي حفظت منها ( يا أيّها الذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون فتكتب شهادةٌ في أعناقكم فتُسألون عنها يوم القيامة ).



(2) - وفي الدر المنثور : ( 1 : 105 ) ( وأخرج أبو عبيد في فضائله وإبن الضريس ، عن أبي موسى ، الأشعري ، قال : ( نزلت سورة شديدة نحو براءة في الشدّة ثمّ رفعت وحفظت منها ( إنّ الله سيؤيّد هذا الدين بأقوام لا خلاق لهم ) ).



(3) - وفي مجمع الزوائد ( 5 : 302 ) : ( ، عن أبي موسى ، الأشعري ، قال : نزلت سورة نحواًً من براءة فرفعت فحفظت منها ( إنّ الله سيؤيّد هذا الدين بأقوام لا خلاق لهم ) ،


الساعة الآن 06:01 PM

Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
Support : Bwabanoor.Com
HêĽм √ 3.1 BY:
! ωαнαм ! © 2010

Security team